گروه نرم افزاری آسمان

صفحه اصلی
کتابخانه
جلد اول
پاورقی







3] الزهراء المعصومۀ: ] . 1] رؤي ومواقف، عدد 2، سنۀ 1417 ه، 1996 م، دار الملاك، وجریدة فکر وثقافۀ. [ 2] الندوة، ج 2، ص 444 ]
5] و قد اعترف هذا البعض: أنه کان یتکلم باللهجۀ العامیۀ وذلک فی شریط مسجل له، مع ] . 4] الزهراء القدوة ص 240 ] . ص 47 و 48
أحد أصدقائه الموجودین فی قطر، وذلک فی نفس الشریط الذي قال فیه: لعل الزهراء لم تکن تدري: أنها یجب أن تستیقظ لصلاة
الصبح، وقد أراد النبی (ص) أن یعلمها هذا الحکم، حین حرکها برجله (!!) وقال لها: قومی یا بنیۀ لا تکونی من الغافلین.فإذا کان
یتکلم بالعامیۀ، فیکون قوله لا تکون منطلقاتکم، یرید به: لا تکن منطلقاتکم.. لأن المقصود هو العامیۀ باللهجۀ العراقیۀ، وهی اللهجۀ
التی یفضل أن یتحدث بها، وأن لا یتخلی عنها، الأمر فی اللهجۀ اللبنانیۀ أیضاً کذلک. فإن المعنی أحذرك أن تکون قد فعلت ذلک
7] ندوة فی مناسبۀ ولادة الزهراء فی هذه السنۀ 1418 ه. ق. (قاعۀ ] . سواء باللهجۀ العامیۀ اللبنانیۀ أو العراقیۀ. [ 6] سورة یونس الآیۀ 35
10 ] المصدر السابق. ] . 9] بینات العدد الصادر بتاریخ 25 10 1996 ] . الجنان). [ 8] نشرة بینات العدد الصادر فی 25 10 1996
[14] . 29 م. [ 13 ] تأملات فی آفاق الإمام الکاظم ص 40 44 ولاسیما ص 43 /7/ 11 ] نفس المصدر. [ 12 ] جریدة النهار بتاریخ 1997 ]
تأملات فی آفاق الإمام الکاظم ص 40 44 . ویلاحظ: أن هذا البعض ینسب هنا کتاب الإختصاص المتضمن للمصائب التی جرت
علی الزهراء للشیخ المفید رحمه الله تعالی الذي ینسب إلیه إنکار ذلک أو علی الأقل عدم ذکره لهذا الأمر فی مؤلفاته... [ 15 ] مجلۀ
[18] . 17 ] نشرة فکر وثقافۀ العدد 22 بتاریخ 23 11 1996 ] . 16 ] مجلۀ المرشد عدد 3 4 ص 244 ] . المنطلق عدد 111 ص 76 79
21 ] إرشاد الفحول ص ] . 20 ] إرشاد الفحول ص 159 ] . 19 ] من وحی القرآن: الطبعۀ الأولی، ج 9 ص 212 و 213 ] . دنیا المرأة ص 29
صفحۀ 84 من 90
24 ] نهایۀ السؤل ] . 23 ] نهایۀ السؤل ج 4 ص 560 وراجع ص 558 وراجع: الأحکام للآمدي ج 4 ] . 22 ] إرشاد الفحول ص 78 ] .261
1421 ه.ق. / 3/ 26 ] فکر وثقافۀ عدد 177 ص 3 بتاریخ 29 ] . 25 ] راجع: حوارات فی الفکر والسیاسۀ والإجتماع ص 480 ] . ص 567
17 ه. [ 29 ] المصالح المرسلۀ: /1/ 27 ] فقه الشریعۀ ج 1 ص 7 الطبعۀ الأولی سنۀ 1420 ه. [ 28 ] فکر وثقافۀ عدد 167 صادر فی 1421 ]
قد یجد المجتهد فعلا من الأفعال ورد من الشارع فیه حکم، ویري فیه وصفا یناسب حکما آخر، من حظر، أو طلب، أو إباحۀ، أو لم
یرد عنه حکم فی ذلک الفعل أو الوصف لیناسب حکما، وهذا الوصف قام الدلیل علی اعتباره بنوع من الإعتبارات الثلاثۀ السابقۀ بأن
ورد عن الشارع ما یؤذن باعتبار عینه فی جنس الحکم المراد إعطاؤه له أو اعتبار جنسه فی عین ذلک الحکم، أو جنسه.وهذا الحکم
یسمیه الأصولیون: المناسب المرسل الملائم، ویسمیه المالکیۀ المصالح المرسلۀ، ویسمیه الغزالی: الإستصلاح. مجلۀ المرشد العددان
31 ] فکر وثقافۀ ] . 3و 4 هامش ص 246 عن محمد الخضري، أصول الفقه ص 311 طبعۀ دار الفکر. [ 30 ] للإنسان والحیاة ص 169
. 33 ] من وحی القرآن الطبعۀ الثانیۀ، دار الملاك، ج 4 ص 202 205 ] . 32 ] راجع مجلۀ المرشد ص 265 ] . 6. ص 2 /7/ بتاریخ 1996
37 ] الندوة ج 1ص 828 وتحدیات ] . 36 ] الندوة ج 2 ص 461 ] . 35 ] الندوة ج 2 ص 460 و 461 ] . 34 ] المصدر السابق ج 2ص 245 ]
38 ] راجع: فقه الحیاة ص 33 و 34 متناً وهامشاً. [ 39 ] بحار الأنوار ج 4ص 143 و 141 وج 58 ص 252 و 253 ، وکتاب ] . المهجر ص 139
41 ] کتاب النکاح ] . التوحید للشیخ الصدوق ص 122 و 123 و 127 و 130 نشر دار المعرفۀ بیروت لبنان. [ 40 ] المعارج ص 544 و 545
[46] . 45 ] الندوة ج 1 ص 503 ] . 44 ] مجلۀ المنطلق عدد 113 ص 24 ] . 42 ] نفس المصدر. [ 43 ] کتاب الوصیۀ ص 121 ] . ج 1 ص 58
[ 48 ] البحار ج 2 ص 225 وج 50 ص 80 عن الاحتجاج. [ 49 ] . 47 ] فکر وثقافۀ عدد 6 بتاریخ 27 7 1996 ] . الندوة ج 1 ص 539
البحار ج 2 ص 229 وج 34 ص 169 عن الخصال وعن نهج البلاغۀ وعن تحف العقول وعن غیبۀ النعمانی وعن الاحتجاج ج 1 ص 263
52 ] من وحی القرآن، الطبعۀ الثانیۀ دار ] . 51 ] کتاب النکاح ج 1ص 48 ] . ط بیروت. [ 50 ] تأملات فی المنهج البیانی للقرآن ص 11 13
55 ] من وحی ] .157 54 ] من وحی القرآن: الطبعۀ الأولی، ج 15 ص 156 ] . 53 ] کتاب النکاح ج 1 ص 48 ] . الملاك، ج 4 ص 311
57 ] البحار ج 2 ص 186 وراجع ] . 56 ] البحار ج 2 ص 186 والکافی ج 2 ص 223 حدیث 7 ] .12/ القرآن: الطبعۀ الأولی، ج 14 ص 14
59 ] من وحی القرآن: الطبعۀ الثانیۀ ] . 58 ] مجلۀ المنطلق، العدد 113 ص 32 ] . ص 187 و 188 وراجع المحاسن للبرقی ص 230 و 231
60 ] بینات عدد 199 بتاریخ 22 جمادي الثانیۀ 1421 ه/ الموافق 22 أیلول 2000 م. [ 61 ] بحار الأنوار ] . دار الملاك، ج 17 ص 313
[66] . 65 ] الکافی ج 1 ص 56 ] . 64 ] البحار ج 75 ص 189 ] . 63 ] سورة محمد، الآیۀ: 17 ] . 62 ] سورة یونس، الآیۀ: 9 ] . ج 1 ص 225
71 ] الکافی ] . 70 ] الکافی ج 1 ص 56 ] . 69 ] الکافی ج 1 ص 54 ] . 68 ] الکافی ج 1 ص 54 ] . 67 ] الکافی ج 1 ص 54 ] . الکافی ج 1 ص 54
72 ] فی بعض النسخ بالغین المعجمۀ وفی بعضها بالمهملۀ وبهما قرئ قوله تعالی: (قد شغفها حباً) وعلی الأول معناه: دخل ] . ج 1 ص 58
حب کلام البدعۀ شعاف قلبه أي حجابه وقیل سویداءه، وعلی الثانی غلبه حبه وأحرقه فإن الشغف بالمهملۀ شدة الحب وإحراقۀ القلب
(آت). [ 73 ] بفتح الهاء وسکون المهملۀ أي السیرة والطریقۀ. [ 74 ] کذا فی أکثر النسخ من قولهم عنی فیهم أسیراً أي أقام فیهم علی
اسارة واحتبس وعند غیره حبسه والعانی: الأسیر، أو من عنی بالکسر بمعنی تعب، أو من عنی به فهو عان أي اهتم به واشتغل. وفی
بعض النسخ بالغین المعجمۀ من الغنی بالمکان کرضی أي أقام به، أو من غنی بالکسر أیضاً بمعنی عاش. والغبش بالتحریک ظلمۀ
آخر اللیل (آت). [ 75 ] أي لم یلبث یوماً تاماً. [ 76 ] أي خرج للطلب بکرة وهی کنایۀ عن شدة طلبه واهتمامه فی کل یوم أو فی أول
العمر إلی جمع الشبهات والآراء الباطلۀ. [ 77 ] أي شرب حتی ارتوي، والآجن: الماء المتغیر المتعفن. [ 78 ] أي عدّ ما جمعه کنزاً وهو
غیر طائل. أي ما لا نفع فیه. [ 79 ] العشوة: الظلمۀ أي یفتح علی الناس ظلمات الشبهات؛ والخبط المشی علی غیر استواء. [ 80 ] أي کما
أن الریح فی حمل الهشیم وتبدیده لا تبالی بتمزیقه واختلال نسقه کذلک هذا الجاهل یفعل بالروایات ما تفعل الریح بالهشیم؛
والهشیم ما یبس من النبت وتفتت. [ 81 ] الملیء بالهمزة: الثقۀ والغنی، والاصدار الارجاع. [ 82 ] الکافی ج 1 ص 58 59 والبحار ج 101
266 ونهج البلاغۀ ج 1 الخطبۀ رقم 17 ومصادر نهج البلاغۀ عن: غریب الحدیث لابن قتیبۀ وعن قوت القلوب ج 1 ص 290 / ص 267
صفحۀ 85 من 90
وأمالی الطوسی ج 1 ص 240 وعن الاحتجاج ج 1 ص 390 وعن الإرشاد للمفید ص 109 وغیرهم. [ 83 ] إرشاد الفحول ص 202 عن
أحمد، وأبی داود، والترمذي وغیرهم والسنن الکبري ج 10 ص 114 والإحکام فی أصول الأحکام ج 7 ص 111 وج 6 ص 26 لابن حزم
وأعلام الموقعین ج 1 ص 202 وسنن أبی داود ج 3 ص 330 والأحکام السلطانیۀ ص 85 والبرهان فی أصول الفقه ج 2 ص 772 و 1186
و 1356 والإحکام فی أصول الاحکام للآمدي ج 4 ص 123 و 280 ونصب الرایۀ ج 4 ص 63 وسنن أبی داود ج 2 ص 303 والجامع
86 ] عون ] . 85 ] الإحکام فی أصول الأحکام ج 7 ص 112 وراجع ج 6 ص 35 ] . 84 ] عون المعبود ج 9 ص 510 ] . الصحیح ج 3 ص 616
87 ] الإحکام فی أصول الأحکام ج 7 ص 112 وج 6 ص 35 ونصب الرایۀ ج 4 ص 63 وعون المعبود ج 9 ص 510 ] . المعبود ج 9 ص 510
89 ] سنن ابن ماجۀ ج 1 ص 21 ، وراجع: أعلام الموقعین ج 1 ] . 88 ] راجع: الإحکام فی أصول الأحکام للآمدي ج 4 ص 29 ] . و 511
– 91 ] الکافی ج 1 ص 239 والوسائل ج 29 ص 356 وبصائر الدرجات ص 151 ] . 90 ] عون المعبود ج 9 هامش ص 509 ] . ص 202
[94] . 93 ] الکافی ج 1 ص 241 ] . 92 ] الکافی ج 1 ص 240 وبصائر الدرجات ص 150 و 151 والبحار ج 26 ص 37 و 38 ] . 152 حدیث 3
96 ] راجع معانی الأخبار ص 102 و 103 والخصال ج 2 ص 527 وعیون أخبار ] . 95 ] بصائر الدرجات ص 147 ] . الکافی ج 1 ص 242
[98] . 97 ] بحار الأنوار ج 75 ص 247 وج 101 ص 263 و 264 والکافی ج 7 ص 407 ] . الرضا ج 1 ص 212 و 213 والبحار ج 25 ص 116
99 ] بحار ] . شرح نهج البلاغۀ للمعتزلی ج 1 ص 88 ، ونهج البلاغۀ ج 1 الخطبۀ رقم 18 ومطالب السؤل ج 1 ص 641 والاحتجاج ج 1
الأنوار ج 101 ص 270 ودعائم الإسلام ج 1 ص 92 و 93 ومستدرك الوسائل ج 17 ص 245 . وبصائر الدرجات. [ 100 ] سورة المائدة
104 ] سورة فاطر، الآیات 19 ] . 103 ] سورة القلم، الآیتان 35 و 36 ] . 102 ] سورة یونس الآیۀ 32 ] . 101 ] الکافی ج 1 ص 375 ] . الآیۀ: 67
107 ] سورة السجدة، الآیۀ ] . 106 ] سورة الزمر، الآیۀ 9 ] . 105 ] سورة الحشر، الآیۀ 20 ] . 21 وقریب من ذلک فی سورة الرعد الآیۀ 16 –
[111] . 110 ] المصدر السابق ص 4 ] . 109 ] نشرة فکر وثقافۀ عدد 67 بتاریخ 17 1421 ه، ص 3 ] . 108 ] سورة فصلت، الآیۀ 34 ] .18
114 ] نشرة ] . 113 ] راجع فیما تقدم: هذا الکتاب: خلفیات ج 1 ص 288 و 289 ] . 112 ] للإنسان والحیاة ص 310 ] . المصدر السابق ص 2
117 ] من وحی القرآن: الطبعۀ الأولی، ج 15 ] . 116 ] للإنسان والحیاة ص 307 310 ] . 115 ] سورة المائدة الآیۀ 32 ] . بینات العدد 184
120 ] من وحی القرآن: الطبعۀ الأولی، ] . 119 ] للإنسان و الحیاة ص 307 و 310 ] . 118 ] من وحی القرآن ج 17 ص 298 و 299 ] . ص 10
. 123 ] سورة الأعراف آیۀ 52 و 53 ] . 30 و 310 122 ] للإنسان والحیاة ص 7 ] . 121 ] للإنسان والحیاة ص 307 و 310 ] .91/ ج 8 ص 93
128 ] سورة ] . 127 ] سورة یوسف الآیۀ 6 ] . 126 ] سورة آل عمران آیۀ 7 ] . 125 ] سورة یوسف آیۀ 37 ] . 124 ] سورة یونس آیۀ 39 ]
130 ] الکافی ج 1 ص 213 وتفسیر البرهان ج 1 ص 270 و 272 عنه وعن تفسیر ] . 129 ] سورة یوسف الآیۀ 21 ] . یوسف الآیۀ 101
131 ] الکافی ج 1 ص 213 والبرهان فی تفسیر القرآن ج 1ص 270 و 271 وتفسیر القمی ج 1 ص 96 و 97 وعن ] . العیاشی ج 1 ص 164
133 ] بحار الأنوار ج 43 ص ] . 132 ] تفسیر العیاشی ج 1 ص 164 والبرهان فی تفسیر القرآن ج 1 ص 271 ] . العیاشی ج 1ص 164
، 359 عن الأمالی للشیخ المفید. وعن الأمالی للشیخ الطوسی ص 120 ط مؤسسۀ البعثۀ دار الثقافۀ. [ 134 ] کنز العمال ج 2 ص 186
135 ] الزهد والرقائق، قسم ] .268/ ولیراجع ج 1 ص 337 ، وحیاة الصحابۀ ج 3 ص 456 عنه وعن العسکري، وراجع: نور القبس ص 269
184 و 128 ، والموافقات للشاطبی ج 3ص 382 ما رواه نعیم بن حماد ص 23 وفی الهامش عن المشکاة ص 27 ، وراجع الإتقان ج 2
وفی الهامش عن روح المعانی وعن المصابیح، وراجع غرائب القرآن (مطبوع بهامش جامع البیان) ج 1 ص 23 و 21 ولباب التأویل
136 ] الزهد والرقائق، قسم ما رواه نعیم بن حماد ] . للخازن ج 1 ص 10 والفائق ج 2 ص 381 وراجع التراتیب الإداریۀ ج 2 ص 176
137 ] الإتقان ج 2 ص 185 عن ابن أبی حاتم. [ 138 ] کنز العمال ج 1 ص 488 عن أبی عبید فی فضائله وعن أبی نصر ] . ص 23
السجزي فی الإبانۀ. [ 139 ] المصنف للصنعانی ج 11 ص 255 ، والإتقان ج 2 ص 185 عن ابن سبع فی شفاء الصدور، وحلیۀ الأولیاء
. ج 1 ص 211 والطبقات الکبري ج 2 قس 2 ص 114 والغدیر ج 3 ص 99 وج 2 ص 45 عن أبی نعیم وعن مفتاح السعادة ج 1 ص 100
141 ] مثل المحاسن البرقی ص 270 والبحار ج 92 ص 78 ] . 140 ] نهج البلاغۀ ج 2 ص 150 بشرح عبده قسم الکتب والوصایا رقم 77 ]
صفحۀ 86 من 90
106 وتفسیر العیاشی ج 1ص 11 وتفسیر البرهان ج 1 ص 19 21 وتفسیر الصافی ج 1 ص 29 و 31 . ومعانی الأخبار ص 259 والغدیر
142 ] کفایۀ الأصول آخر مبحث (استعمال اللفظ فی أکثر معنی) ووسائل ] . ج 7 ص 108 عن ابن مسعود ومیزان الحکمۀ ج 1 ص 95
145 ] البحار ج 92 ص 82 عن تفسیر ] . 144 ] سورة آل عمران، آیۀ 7 ] . 143 ] التراتیب الإداریۀ ج 2 ص 179 ] . الشیعۀ للکاظمی ص 13
147 ] البحار ج 92 ص 103 و 20 وج 78 ص 278 عن کتاب الأربعین، وعن ] . 146 ] أصول الکافی ج 2 ص 438 ] . القمی ج 1 ص 4
148 ] التراتیب الإداریۀ ج 2 ص 183 وبحار الأنوار ج 89 ص 103 و 93 عن أسرار الصلاة، ] .48/ الدرة الباهرة، وجامع الأخبار ص 49
ومناقب آل أبی طالب ج 2 ص 53 وتفسیر البرهان ج 1 ص 3 وینابیع المودة ص 65 وجامع الأخبار والآثار للأبطحی ج 2 ص 48
وإحقاق الحق (الملحقات ج 7 ص 594 کلاهما عن: أسرار الصلاة ص 138 وعن شرح دیوان أمیر المؤمنین ص 15 مخطوط، وشرح
149 ] إحقاق الحق ] . عین العلم وزین الحلم ص 91 والروض الأزهر ص 33 وجالیۀ الکدر ص 40 وتاریخ آل محمد ص 150
(الملحقات ج 7ص 595 عن ابن طلحۀ فی مطالب السؤل ص 26 ، وراجع: کشف الغمۀ ج 1ص 130 والتفسیر الکبیر للرازي ج 1 ص
150 ] بحار الأنوار ج 40 ص 186 عن مشارق أنوار الیقین. [ 151 ] بحار الأنوار ج ] . 106 ومستدرك سفینۀ البحار ج 1 ص 231 و 316
152 ] مستدرك سفینۀ البحار ج 1 ص 231 وإحقاق الحق ج 7 ص 595 عن الشعرانی فی لطائف المنن ج 1 ص 171 ] . 89 ص 104
[155] . 154 ] سورة الحجر آیۀ 87 ] . 153 ] مستدرك سفینۀ البحار ج 1ص 231 ] . وراجع: جامع الأخبار والآثار للأبطحی ج 2 ص 48
156 ] راجع البحار ] . تفسیر البرهان ج 1 ص 40 و 41 و 42 وغرائب القرآن (بهامش جامع البیان) ج 1 ص 28 وتفسیر العیاشی ج 1 ص 21
ج 82 ص 21 و ج 89 ص 238 عن العیاشی ج 1 ص 22 و 21 ومجمع البیان ج 1 ص 19 . وتفسیر البرهان ج 1 ص 42 والتفسیر الکبیر ج 1
ص 204 ومستدرك الوسائل ج 4 ص 166 و 167 وجامع الأخبار والآثار ج 2ص 62 و 61 و 63 عن من تقدم وعن مواهب الرحمن ص
159 ] المصدر السابق. ] . 157 ] التفسیر الکبیر ج 1 ص 5 والتراتیب الإداریۀ ج 2 ص 183 عنه. [ 158 ] التراتیب الإداریۀ ج 2 ص 183 ] .21
162 ] من وحی القرآن: الطبعۀ ] .172 / 161 ] من وحی القرآن: الطبعۀ الأولی، ج 5 ص 171 ] . 160 ] من وحی القرآن ج 15 ص 176 ]
165 ] من وحی ] . 164 ] الندوة ج 1 ص 360 ] . 163 ] نشرة فکر وثقافۀ عدد 1 تاریخ المحاضرة 29 6 1996 ] . الأولی، ج 14 ص 384
167 ] من وحی القرآن: الطبعۀ ] . 166 ] من وحی القرآن: الطبعۀ الأولی، ج 8 ص 170 ] . القرآن: الطبعۀ الأولی، ج 13 ص 388 و 389
. 168 ] الوسائل ج 20 ص 196 . ومن لا یحضره الفقیه ج 4 ص 8 والخرائج والجرائح ج 2 ص 190 ] .186/ الأولی، ج 23 ص 187
169 ] الوسائل ج 2 ص 211 و 212 . وبصائر الدرجات ص 261 وقرب الاسناد ص 21 والارشاد ص 273 وکشف الغمۀ ج 2 ص 288 ]
171 ] من ] . 170 ] الصحیح من سیرة النبی الأعظم (ص) ج 8 ] . والخرائج والجرائح ج 2 ص 1166 و 226 ورجال الکشی 170 288
173 ] المعارج: عدد 28 ] . 172 ] من وحی القرآن: الطبعۀ الأولی، ج 9 ص 141 142 ] . وحی القرآن: الطبعۀ الأولی، ج 14 ص 157
176 ] الصحیح: غیر العادیۀ. [ 177 ] المعارج: ص ] . 175 ] المعارج: ص 610 612 ] . 174 ] المصدر السابق: ص 544 ] . 31 ، ص 543
179 ] راجع أجوبۀ البعض علی فتاوي المرجع الدینی ] . 178 ] سورة الجمعۀ، آیۀ 2 ] . 656 ، والحوار فی القرآن ص 103 و 104 ،654
180 ] المصدر السابق. [ 181 ] راجع الولایۀ التکوینیۀ ص 134 للشیخ جلال الدین الصغیر، عن ] . الشیخ جواد التبریزي، الجواب رقم 11
183 ] وحی القرآن: الطبعۀ ] . شریط مسجل بصوت البعض، وقد استبدلنا الکلمات العامیۀ بمشابهاتها الفصیحۀ. [ 182 ] الجواب رقم 11
185 ] من وحی القرآن: الطبعۀ الثانیۀ دار الملاك، ج 6، ص 26 ] . 184 ] المعارج: ص 327 328 ] . الثانیۀ دار الملاك، ج 5 ص 38
[189] . 188 ] سورة الإسراء: الآیۀ 94 95 ] . 187 ] سورة الحدید، الآیۀ: 25 ] . 186 ] المعارج: العدد 28 31 ، ص 567 و 568 ] .34
192 ] الکافی ج 2 ص 223 ، والبحار ج ] . 190 ] المصدر السابق. [ 191 ] المصدر السابق: ص 242 ] . 22 ص 243 ، الموسم، العددان: 21
193 ] راجع: نشأة الأشعریۀ وتطورها ص 234 فما ] . 365 ، عنه وعن مختصر بصائر الدرجات ص 98 / 72 ص 76 ، وراجع: ج 25 ص 366
[197] . 196 ] سورة ابراهیم: الآیۀ: 40 ] . 195 ] سورة البقرة، الآیۀ: 249 ] . 194 ] سورة یونس، الآیۀ: 100 ] . بعدها، واللمع ص 76 و 78
199 ] سورة الجن: ] . 198 ] مصباح الشریعۀ ص 177 وبحار الأنوار ج 67 ص 179 ] . سورة النمل: الآیۀ: 19 ، وسورة الاحقاف: الآیۀ: 15
صفحۀ 87 من 90
203 ] سورة آل عمران: ] . 202 ] سورة یوسف: الآیۀ 37 ] . 201 ] سورة آل عمران: الآیۀ 49 ] . 200 ] سورة التکویر: الآیۀ 24 ] . الآیۀ 27
206 ] من وحی ] . 205 ] سورة الأحقاف: الآیۀ 9 ] . 204 ] قد تقدم ذلک عن کتابه من وحی القرآن الطبعۀ الجدیدة ج 6 ص 34 ] . الآیۀ 44
208 ] من وحی القرآن: الطبعۀ ] . 207 ] من وحی القرآن: الطبعۀ الأولی، ج 13 ص 282 و 283 ] . القرآن: الطبعۀ الأولی، ج 17 ص 21
[211] . 210 ] سورة الإسراء الآیۀ 90 93 ] .82/83/ 209 ] من وحی القرآن: الطبعۀ الأولی، ج 6 ص 84 ] . الأولی، ج 9 ص 79 81
212 ] یلاحظ إقحامه کلمۀ (بلا حدود) ولا یخفی علی الناقد البصیر سبب هذا الإقحام. [ 213 ] سورة ] . سورة الأحزاب الآیۀ 45 46
217 ] سورة النمل الآیۀ ] . 216 ] سورة ص الآیۀ 20 ] . 215 ] سورة النمل الآیۀ 16 ] . 214 ] سورة النمل الآیۀ 15 ] . الإسراء الآیات 94 95
220 ] وقد سمعنا عن بعض المولعین ] . 219 ] مجلۀ المعارج، السنۀ الثامنۀ ص 328 و 329 ] . 218 ] المسائل الفقهیۀ ج 1 ص 312 ] .40
بالبعض. انه یبنی علی شرك القائل بها، تبعال له ولکنه بنفس الوقت یقول بطهارة القائل بها بناء علی ما یذهب الیه هذا البعض من
224 ] ولعل هذا ما یفسر لنا ] . 223 ] سورة الحدید الآیۀ 25 ] . 222 ] سورة الانشقاق الآیۀ 6 ] . طهارة کل انسان. [ 221 ] سورة هود الآیۀ 61
الحدیث الذي یکثر السؤال عن معنا ه: (من رآنا فقد رآنا، فإن الشیطان لا یتمثل بنا) حیث یکون هذا القول قد جاء لیعالج شائعات
ربما کان أعداء أهل البیت من الأمویین وغیرهم یطلقونها فی مواجهۀ الناس الذین کانوا یخبرون عن مشاهداتهم للأئمۀ فی المواضع
البعیدة جدا عن محل سکناهم، کبنی أسد وأهل المدائن. فیتخلص اؤلئک الحاقدون من الاحراجات بالقول: إن الذي رأیتموه شیطان.
فیأتی الرد من قبل الأئمۀ علیهم السلام:: (من رآنا فقد رآنا، فإن الشیطان لا یتمثل بنا). أما قولهم علیهم السلام: (من رآنا فکذبوه)
فربما یکون المراد به رد من یدعی رؤیۀ الإمام قائم آل محمد عجل الله تعالی فرجه الشریف فی أیام الغیبۀ بهدف تضلیل الناس
واستغلال طهارتهم، فأوصدوا (ع) هذا الباب الذي قد یحاول الطامحون أو المستغلون النفاذ منه إلی عقول الناس الأمر الذي تترتب
[227] . 226 ] سورة الفرقان الآیۀ 1 ] . علیه سلبیات کثیرة وخطیرة فیما یرتبط بسلامۀ المسیرة الإیمانیۀ. [ 225 ] سورة الأنبیاء الآیۀ 107
229 ] راجع علی سبیل المثال: السیرة الحلبیۀ ] . 228 ] سورة الرحمن الآیۀ 33 ] . سورة یوسف الآیۀ 104 وراجع سورة الانعام الآیۀ 90
الجزء 3 ص: 283 284 والسیرة النبویۀ لدحلان مطبوع بهامش السیرة الحلبیۀ الجزء 3 ص 128 وما بعدها. [ 230 ] البحار الجزء 75
. ص 359 . عن کنز الفوائد للکراجکی وراجع دستور معالم الحکم صفحۀ 170 وغرر الحکم ودرر الکلم ج 1ص 437 وج 2 ص 784
232 ] راجع کتاب بصائر ] . 231 ] راجع بصائر الدرجات ص 488 489 والکافی ج 1 ص 179 198 والغیبۀ للنعمانی ص 138 139 ]
الدرجات وفیه التفاصیل حول الأئمۀ علیهم السلام فی جمیع المجالات وراجع أیضا البحار للعلامۀ المجلسی والکافی ج 1 وغیر ذلک.
235 ] سورة الإسراء الآیۀ ] . 234 ] سورة البقرة الآیۀ 26 ] .360 – 233 ] راجع کتابنا الصحیح من سیرة النبی الأعظم (ص) ج 8 ص 347 ]
238 ] راجع: البحار: ج 57 ص 5و 17 وج 77 ص 71 و 73 عن الآمالی ] . 237 ] سورة لقمان آیۀ: 14 ] . 236 ] سورة الأحقاف، آیۀ: 15 ] .1
. للطوسی ج 2 ص 138 وفی هوامشه عن معانی الأخبار ص 333 وعن الخصال ج 2 ص 103 و 104 والدر المنثور ج 1 ص 328
242 ] سورة ق الآیۀ ] . 241 ] سورة الحجر، الآیۀ 16 ] . 240 ] سورة فصلت الآیۀ 12 وراجع سورة الملک الآیۀ 5 ] . 239 ] الصافات، آیۀ 6 ]
. 246 ] سورة الجاثیۀ الآیۀ 13 ] . 245 ] سورة لقمان الآیۀ 20 ] . 244 ] سورة الرحمن، الآیۀ 33 35 ] . 243 ] سورة الذاریات، الآیۀ 47 ] .6
250 ] سورة ص ] . 249 ] سورة الأحزاب الآیۀ 72 ] . 248 ] سورة النحل من آیۀ 14 حتی آیۀ 18 ] . 247 ] سورة إبراهیم: الآیات 32 34 ]
. 254 ] سورة الإسراء الآیۀ 44 ] . 253 ] سورة الرحمن الآیۀ 6 ] . 252 ] سورة الرعد الآیۀ 13 ] . 251 ] سورة سبأ الآیۀ 10 ] . الآیۀ 18 19
257 ] سورة ] . 256 ] سورة الحشر الآیۀ 21 ] . 255 ] راجع: سورة الحشر الآیات 1 و 24 والتغابن 1 والصف 1 والجمعۀ 1 والحدید 1 ]
261 ] سورة ص الآیتان ] . 260 ] سورة الأنبیاء الآیات 81 82 ] . 259 ] سورة الأنبیاء الآیۀ 41 ] . 258 ] سورة النور الآیۀ 41 ] . الحج الآیۀ 18
. 264 ] سورة النمل الآیات 15 19 ] . 263 ] سورة النمل الآیۀ 17 ] . 262 ] سورة ص الآیات 36 38 ] . 18 19
تعریف